2025 القمة البيئية

مقدمة عن القمة البيئية
تجمع قمة اكسبوجر البيئية المصورين والمدافعين عن البيئة والعلماء ورواة القصص لمعالجة التحديات البيئية الحرجة. يؤكد هذا التجمع السنوي على قوة سرد القصص المرئية كمحفز للتغيير، مما يلهم العمل لحماية النظم البيئية والأنواع الأكثر ضعفًا على كوكبنا. وتعزز القمة التعاون والابتكار لمعالجة قضايا البيئة العاجلة من خلال مناقشات تفاعلية وصور قوية وعروض مؤثرة.

لمحة عامة عن القمة البيئية لعام 2025
ستركز قمة اكسبوجر البيئية على البيئة لعام 2025 على الهجرة وتأثيراتها العميقة على النظم البيئية عبر الهواء والبر والبحر. تلعب الهجرة، وهي ظاهرة طبيعية أساسية، دورًا محوريًا في الحفاظ على التوازن البيئي ودعم التنوع البيولوجي والحفاظ على صحة عدد لا يحصى من الأنواع. ومع ذلك، فإن التأثير المتزايد لتغير المناخ وفقدان الموطن والأنشطة البشرية يطرح تحديات كبيرة أمام الأنواع المهاجرة وبيئاتها.
ستجمع قمة هذا العام كبار الخبراء والمصورين والمدافعين لإلقاء الضوء على هذه التحديات واستكشاف الحلول. سيحصل الحاضرون على رؤى فريدة حول الترابط بين مسارات الهجرة والنظم البيئية التي تدعمها. ستؤكد القمة على الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات تعاونية لحماية هذه العمليات الطبيعية الحيوية من خلال صور آسرة ومناقشات تحفز الفكر وخطابات رئيسية.

المتحدثون الرئيسيون:

جيريت فين:مصور الحياة البرية المشهور عالميًا، والمصور السينمائي، والمدافع عن البيئة، سيشارك جيريت فين تجربته الواسعة في توثيق أنواع الطيور المهددة بالانقراض بشدة والدعوة إلى حماية النظم البيئية الحيوية. يقدم عمله استكشافًا عميقًا لعجائب حياة الطيور والتحديات التي تواجهها في العالم الحديث.

جايمي روجو:مدافع متحمس عن الطبيعة، يجمع جايمي روجو بين خلفيته في العلوم البيئية مع سرد القصص المرئية لتسليط الضوء على عجائب التنوع البيولوجي وضرورة الحفاظ عليه. من هجرات فراشة الملك إلى النظم البيئية الغنية في أندورا، تلهم مشاريع جايمي الجماهير العالمية لحماية الطبيعة.

رالف بيس:بفضل الخبرة في الحفاظ على البيئة البحرية والتصوير الصحفي، يردم عمل رالف بيس الفجوة بين العلم والفهم العام. تؤكد صوره الرائعة تحت الماء على هشاشة وجمال النظم البيئية المائية، مما يلهم العمل على الحفاظ على هذه الموائل الحيوية.

من خلال التركيز على الهجرة، تهدف القمة البيئية لعام 2025 إلى إلهام الوعي والدعوة وإيجاد الحلول الملموسة لضمان بقاء الأنواع المهاجرة والنظم الإيكولوجية التي تدعمها.